إنهُ الخلُقُ العظيمُ المُجتبى وهْوَ مِشكاةُ الفضيلةِ والمَعينْ لليتامى والنِّسا والضُعَفا رِفقهُ بل للخلائقِ أجمعينْ للطيورِ ووكرِها وصِغارِها للحياةِ ومَن يُصَلِّ على الأمينْ حُبّهُ لاينتهي فمحمّدٌ قد تجلّى رحمةً للعالمينْ مَن كمِثلِ محمدٍ يُختارُ في كفّةِ التوحيدِ والحقِّ المُبينْ؟ في تحيّاتِ الوجودِ مُحمدٌ في ابتهالاتِ المآذنِ والحنينْ في قلوبِ المسلمينَ وسعيهِمْ أن تراهُ قلوبُ غيرِ […]
view more