يواجه الباحثون في منطقتنا العربية العديد من التحديات، تتمثل في عدم توافر التقنيات الحديثة، وقلة التمويل المخصص للأبحاث العلمية أو الطبية وغيرها، لذلك يضطر العديد من الباحثين للهجرة وترك أوطانهم بحثًا عن فرص معيشية ومهنية أفضل، إلا أن مركز نواة العلمي، لمؤسسه دكتور عمر صقر، قرر مواجهة تلك الصعوبات وبدأ بتنفيذ خطة عمل لاستقطاب النابغين من خريجي الكليات العلمية، والباحثين في مجال علوم الحياة، مع مساعدتهم في إتمام أبحاثهم العلمية برؤية جديدة وإمكانيات متطورة.
تعتبر نواة هو أول شركة ناشئة تختص بأبحاث علوم الحياة، وهي تعمل على تقديم خدمات تتعلق بالعلوم الطبيعية من خلال منصته عبر الإنترنت. في مطلع هذا العام، اغلق "نواة" جولة استثمارية بقيمة مليون دولار امريكي، وذلك ضمن تمويل ما قبل السلسة أ، و من المتوقع أن يحصل المركز على تمويل السلسة أ خلال العام الجاري.
و فى حواره مع ومضة، يطالعنا دكتور "عمر صقر" عن رحلتة والعراقيل التي واجهها وتغلب عليها في رحلة إنشاء منصة مركز نواة، والتى أصبحت من أنشط الشركات الناشئة التى تعمل فى هذا المجال فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
Create your
podcast in
minutes
It is Free